Terörizm

المسألة ليست كردية بل هي مسألة ارهاب

لاشك ان الأرهابيين يتمسكون بالمسألة الكردية  من أجل الحصول على مزايا من بعض الدول والأستفاذة القصوى فيها ولاسيما عندما يتم استخدامهم من قبل الأمبريالية والشيوعية  من قبل اليسار واليمين على حد سواء ويلتقي جميع الأطراف المتناقضة فوق الطاولة ويشدون على ايدي بعضهم في نصرة الأرهابيين الأنظمة الديمقراطية والرأسمالية والتوتالية والدينية والأشتراكية والدكتاتورية  ونجد ذلك   في رقصات وفرح حزب الديمقراطي الجمهوري بقيادة دنيز بايكال وعلى نقيضه وبولند ارنج احد اقطاب العدالة والتنمية عندما لم يستطيع البرلمان التركي تمرير فتح الحدود لتدخل الجيش التركي ومنع فيه الجيش التركي من المشاركة في حرب الخليج الثانبية في حين كان رجل الأعمال صاقب صبانجي يقول ان حمامة الحظ قد وقفت على كتفنا وطردناها .

الجميع اليمين واليسار و تحالف  لمنع تركيا في اخذ حصتها في العراق وقال مسعود برزاني انه كان مؤثرا في منع الجيش التركي بدخول  العراق فاليسار

  وان اغلب الأرهابيين يحلمون ان يصلوا إلى المرحلة التي وصل فيها اكراد العراق تحت حراب ودبابات  التحالف الدولي الذي قدم من اقاصي الكرة الأرضية واصبحوا شركاء العراق ومقدرات العراق وهذا يظهربعدم معافات ومعانات الشعب العراقي بالرغم من مرور 22 عاما في جميع مناحي الحياة الأقتصادية بالرغم من العراق تملك اكبر احتياطي للنفظ والغازوالموارد  بواسطة عملاء متولي الحكومات المتعاقبة وتحت امرتهم وتساهل البرلمان التركي بعدم مشاركة تركيا مع التحالف الدولي في تحرير العراق وتخليصها من طاغية البعث الذي لم يرحم حتى ابنائه واصهرته والمقربين منه  حيث حصل الأكراد على ما يتجاوز عددهم النسبي في العراق بعد ان تم تأمين التغيير الديمغرافي خلال 20 سنة من الحماية الدولية لشمال العراق من صدام حسين وتركوا اكراد العراق يفعلون ما يريدون وبمساعدة تركيا حيث منحت لقادة الأكراد جوازات السفر التركية الدبلماسية  الذي استطاع فيها القادة التحرك بحرية في دول التحالف وعقد الأتفاقات الدولية السرية لحماية شمال العراق من دولتها ومن شعبها وكذلك للضغط على مكونات المنطقة من التركمان والعرب والأشوريين في الجوع والهجرة إلى دول العالم  ليتمكنوا من تغليب العنصر الكردي في المناطق الذي يدعون بها بالمظلومية .

 وبعد حرب الخليج الثانية استطاعوا ان يحصلوا على مالايحلمون به حيث اصبح لديهم برلمان خاص بهم ووزراء وجيش وقادة وومنعوا اي عراقي من الدخول إلى شمال العراق إلا بموافقة ادارة المنطقة واتمكنوا من دخول البرلمان العراقي المركزي بحدود سبعين عضو في البرلمان العراقي واصبحوا بيضة القبان في دولة العراق الموحد حيث باتوا يفرضون وزراء المركز وحتى رئيس الجمهورية اصبح من الأكراد بالتأمر مع شيعة العراق المتطرفين واصيحوا يتقلدون وزرات مثل الخارجية وعبؤوا كل السفارات العراقية من ابناء جلدتهم ونهبوا أموال العراق عندما تبوأ زيباري وزارة المالية ولهذا ما ادى إلى رفضه من قبل بعض قادة العراق لتقلده منصب رئيس الجمهورية لفساده وقد ضمنوا ذلك بواسطة دستور بريمر واستحوذوا على 17% من موارد العراق ويتقاضون على رواتب اكثر من مليونيين موظف في الأقليم من موارد المركز واصبحوا يتصرفون بموارد الأقليم كما يشاؤوا ولا يسمحوا للمركز ان يتدخل فيها ولم يسمحوا لتركيا فتح معبر للعراق خارج حدود الأقليم  زاخوا ليحصلوا على عائدات الجمارك وتصدير النفظ وغيرها من عائدات التصدير والأستراد وصار لعابهم تسيل من أجل ان يهيمنوا على مدن التركمان والعرب واصبحت اطماعهم لاتنحصر في العراق بل امتدت لسورية وتركيا حيث  رعوا اكراد  سورية واستطاعوا شراء ذمم بعض ادعياء الزعمنة  للقبائل العربية والأشورية واستمالوا حتى بعض التركمان في العراق وسورية وتركيا .

وقد دعموااذنابهم واتباعهم  بالمال والسلاح وأووا العمال الأرهابي في مناطقهم وقال البرزاني انني لن اسلم دجاجة كردية لتركيا وفتحوا قصورهم للمعارضين الأكراد في سورية وتركيا وايران وقد تمكنوا من تكريد العديد من تركمان وعرب واشوريي  العراق تحت الترهيب والترغيب بعد تمكنهم من الثروة والنفظ وتجارة المخدرات بواسطة حلفائهم من عصابات البكك وتبيض الأموال المسروقة من قادة الشيعة  وبمساعدة ايران الملالي الذي يستغلهم لأضعاف الجوار وخاصة تركيا الذي يخشاها الملالي ولاسيما ان العنصر التركي في ايران يمثل الأغلبية فيه ويخشون ان تمتد قوة  تركيا بين ابناء جلدتهم .

هذا ما يطمح به ارهابيي البكك في تركيا وسورية ومن سلم يده لهم فلن يخلص دراعه واذا سلم دراعة لن يسلم وطنه منهم ومن التقسيم والأستحواذ وسيكونوا  متحكميين في رقاب الشعوب  تمتد اطماعهم واستراتيجيتهم الأرهابية إلى تفتيت سورية والعراق وتركيا وايران وبحماية دولية  ليتمكنوا من انشاء دولتهم المزعومة .

ان مسودات المؤرخين الأكراد والمرتبطين بأجهزة الأستخبارات الدولية يضخمون الأنا في تاريخ الأكراد حتى يظن قارئهم ان الكون خلق من اجل الأكراد وان جميع الحضارات القديمة والحديثة كردية وختى الرسول صلى الله عليه وسلم كردي وكل من هو بارز في التاريخ يستحوذون عليه  ولكن مع الأسف لن  تجد معلقة او سكين او قبر  في تاريخهم او ذكر عند المؤرخين الصادقين اكثر من مئة سنة وبدءت عندما استخدمهم الأنكليز لتمرير اطماعهم وخدعوا سعيد البران  وسيد رظا في تونجلي  لأشغال تركيا الحديثة واضعافها كما خدعوا الحسين عن طريق لورانس واعتبارهم اقدم شعوب الأرض ولكنهم حتى تاريخه لايوجد لهم اعداد ولا لغة موحدة واغلب مفرداتها مجموعة من المفردات الفارسية والتركية والعربية والأقوام البدائية

 وبمساعدة التحالف يمنعون ظهور دولة حديثة تتبنى الديمقراطية والأنسانية دولة تتمحور شعوب المنطقة حولها وتحمي نفسها من اطماعهم  ويحاولون تطبيق نظرية فرق تسد على المنطقة .

ان الأستراتيجية البعيدة للأستعمار الدولي البغيض هو انشاء دولة كردية على انقاض الشعوب العربية والتركية واذا لم يتمكنوا فأنهم في البداية تكرير ونسخ  تجربة العراق في سورية وتركيا ومن بعدها تشكيل عصاباتهم والوصول للهذف المزعوم .

 لذلك على قادة الدول هذه ان لاتستهين ولاسيما لديهم مجموعة كبيرة من الذباب الذي يقوم بتزور تاريخ المنطقة وتمد يدها للأرهابيين ولاننسى ان اعداد الأرهابيين تتكرر في العراق وتركيا وايران وسورية  فأي انتخابات تحصل في بلد تجدهم ينتقلون اليها واعدادهم تتضخم فكيف ان تركمان العراق الذي يتساوى اعدادهم مع اكراد العراق يستطيعون ايصال 70 عضوا للبرلمان في حين لايستطيع التركمان ايصال عضو او عضوين زورا وتضخيما للعدد ولانفاجأغدا اذا حدث في سورية كذلك فعدد ادعياء المظلومية في سورية لايتجاوز 4% في حين الأن يرفعون الرقم إلى 10% ويجب على الحكومة السورية وتركيا ان لاتسمح بإعادة ونسخ تجربة العراق فيهما ولا يتضمن في دساتيرها اي شيء يمييز الأرهابيين ويعطي  ادات يحاربوا بها دولهم في المستقبل فالدستور الذي وضعة الرئيس مصطفى كمال اتاتورك هو النموذج الأمثل لدساتير البلدين   ,  وعندها لاساعة مندم او كما قال تعالى (بل الذين كفروا في عزة وشقاق (2)كم اهلكنا من قبلهم من قرن فنادوا ولات حين مناص (3)وعجبوا ان جاءهم منذر منهم وقال الكافرون هذا ساحر كذاب )

Terörizm
Teröristlerin, özellikle emperyalizm ve komünizm tarafından, hem sol hem de sağ tarafından sömürüldüklerinde ve tüm muhalif partiler masada buluşup teröristleri desteklemek için el ele verdiklerinde, Kürt sorununa sarıldıklarına şüphe yok: demokratik, kapitalist, totaliter, dinci, sosyalist ve diktatörlük rejimleri.

Bunu, Deniz Baykal liderliğindeki Cumhuriyetçi Demokrat Parti'nin ve buna karşılık Adalet ve Kalkınma Partisi liderlerinden Bülent Arınç'ın, Türkiye Parlamentosu'nun Türk ordusunun müdahalesi için sınırları açma kararını geçirememesi ve Türk ordusunun İkinci Körfez Savaşı'na katılmasını engellemesi üzerine danslarında ve neşelerinde görüyoruz.

Bu arada işadamı Sakıp Sabancı, "Talih güvercini omzumuza kondu ve onu kovduk" diyordu. Sağ ve sol herkes, Türkiye'nin Irak'taki payını almasını engellemek için ittifak kurdu.

Mesud Barzani, Türk ordusunun Irak'a girmesini engellemede etkili olduğunu söyledi, bu yüzden sol... Çoğu terörist, dünyanın en ücra köşelerinden gelen uluslararası koalisyonun süngüleri ve tankları altında Irak Kürtlerinin ulaştığı aşamaya ulaşmayı hayal eder ve Irak'a ve kaynaklarına ortak olurlar.

Bu, ekonomik hayatın her alanında 22 yıl geçmesine rağmen Irak halkının toparlanamaması ve çektiği acılardan bellidir.

Bu, Irak'ın ardışık hükümetlerin temsilcileri ve onların emri altında dünyanın en büyük petrol, gaz ve kaynak rezervlerine sahip olmasına rağmen böyledir.

Türkiye parlamentosu, Türkiye'nin Irak'ı özgürleştirme ve oğullarını, damatlarını ve yakınlarını bile esirgemeyen Baas tiranından kurtarma konusunda uluslararası koalisyona katılmamasına göz yumdu.

Kürtler, Irak'taki demografik değişimin Saddam Hüseyin'den 20 yıl boyunca uluslararası koruma sağlanmasıyla Irak'taki göreceli sayılarından daha fazlasını elde ettiler.

Irak Kürtleri, Kürt liderlerine Türk diplomatik pasaportları veren ve onların serbestçe hareket etmelerine olanak tanıyan Türkiye'nin yardımıyla istedikleri gibi davranmaya bırakıldılar...

Koalisyon ülkeleri, Kuzey Irak'ı kendi devletinden ve halkından korumak ve bölgedeki Türkmenleri, Arapları ve Asurluları açlığa ve diğer ülkelere göç etmeye zorlamak için gizli uluslararası anlaşmalar imzaladılar, böylece ezildiklerini iddia ettikleri bölgelerdeki Kürt unsurlarını güçlendirebileceklerdi.

İkinci Körfez Savaşı'ndan sonra, kendi parlamentoları, bakanları, orduları ve liderleri olduğu için asla hayal etmedikleri bir şeyi elde edebildiler ve bölge yönetiminin onayı olmadan hiçbir Iraklının Kuzey Irak'a girmesini engellediler.

Irak parlamentosunda yaklaşık yetmiş milletvekiliyle merkezi Irak parlamentosuna girmeyi başardılar ve merkezi bakanları dayatmaya başlayarak, hatta cumhurbaşkanı bile Irak'ın aşırı Şii'leriyle işbirliği yaparak Kürt oldu ve dışişleri bakanlığı gibi bakanlıkları işgal etmeye başladılar ve tüm Irak büyükelçiliklerini kendi adamlarıyla doldurdular ve Zebari'nin Maliye Bakanlığı'nı devralmasıyla Irak'ın parasını yağmaladılar ve bu, yolsuzluğu nedeniyle bazı Irak liderleri tarafından cumhurbaşkanlığı görevini üstlenmeyi reddetmesine yol açtı.

Bunu Bremer anayasasıyla garanti altına aldılar ve Irak kaynaklarının %17'sine el koydular ve bölgedeki iki milyondan fazla çalışanın maaşını merkez kaynaklarından alıyorlar ve bölgenin kaynaklarını istedikleri gibi kullanmaya başladılar ve merkezin bunlara müdahale etmesine izin vermediler ve Türkiye'nin bölge sınırları dışında Irak'a bir sınır kapısı açmasına izin vermediler, bu yüzden gümrük gelirleri elde etmek ve petrol ve diğer ihracat ve ithalat gelirlerini ihraç etmek için geri çekildiler ve Türkmen ve Arap şehirlerine hakim olmak için tükürükleri akmaya başladı.

Artık hırsları Irak ile sınırlı değildi, Suriye ve Türkiye'ye de uzanıyordu, burada Suriye Kürtlerini beslediler ve Arap ve Asur aşiretlerinin liderliğine talip olanların sadakatini satın alabildiler ve hatta Irak, Suriye ve Türkiye'deki bazı Türkmenleri bile kazandılar.

Takipçilerine ve yandaşlarına para ve silahla destek oldular ve bölgelerinde teröristlere yer verdiler. Barzani, "Türkiye'ye bir Kürt tavuğu bile vermem" dedi.

Suriye, Türkiye ve İran'daki Kürt muhaliflerine saraylarını açtılar.

PKK çetelerindeki müttefikleri aracılığıyla servet, petrol ve uyuşturucu kaçakçılığı elde ettikten sonra, Irak'taki birçok Türkmen, Arap ve Asuri'yi korkutma ve kandırma yoluyla Kürtleştirebildiler ve Şii liderlerden çalınan parayı, özellikle Türkiye olmak üzere komşularını zayıflatmak için onları kullanan İran mollalarının yardımıyla akladılar.

Mollalar bundan korkuyor, özellikle de İran'daki Türk unsuru orada çoğunluğu temsil ettiğinden ve Türkiye'nin gücünün kendi halkları arasında yayılacağından korkuyorlar. Türkiye ve Suriye'deki PKK teröristlerinin arzuladığı şey budur.

Kim elini onlara teslim ederse asla kurtulamayacak ve eğer kolunu teslim ederse, ülkesi onlardan ve bölünmeden ve egemenlikten kurtulamayacak. Halkın boyunlarını kontrol edecekler.

Hırsları ve terörist stratejileri, uluslararası koruma altında Suriye, Irak, Türkiye ve İran'ı parçalamaya kadar uzanıyor, böylece sözde devletlerini kurabiliyorlar. Uluslararası istihbarat teşkilatlarıyla bağlantılı Kürt tarihçilerin yazıları, Kürt tarihinin egosunu öyle bir noktaya kadar şişiriyor ki okuyucuları evrenin Kürtler için yaratıldığına, tüm eski ve modern medeniyetlerin Kürt olduğuna, Hz. Peygamber'in (s.a.v.) bile Kürt olduğuna ve tarihte öne çıkan herkesin kendilerine ait olduğuna inanıyor.

Ne yazık ki, tarihlerinde tek bir kolye, bıçak veya mezar bulamayacaksınız, ayrıca dürüst tarihçiler tarafından yüz yıldan fazla bir süre öncesine dair hiçbir şey söylenmedi.

Bu dönem, İngilizlerin onları kendi hırslarını ilerletmek için kullanmasıyla başladı, Tunceli'de Said el-Baran ve Seyyid Rıza'yı kandırarak modern Türkiye'yi baltalayıp zayıflattılar. Ayrıca, dünyanın en eski halkı olduğunu iddia eden Lawrence aracılığıyla Hüseyin'i de kandırdılar.

Ancak, bugüne kadar sayıca veya birleşik bir dilden yoksunlar ve kelime dağarcıklarının çoğu Farsça, Türkçe, Arapça ve ilkel etnik kökenlerin bir kombinasyonudur.

Koalisyonun yardımıyla, demokrasi ve hümanizmi benimseyen, bölge halklarının etrafında toplandığı ve kendilerini onların hırslarından koruyan modern bir devletin ortaya çıkmasını engelliyorlar.

Böl ve yönet teorisini bölgeye uygulamaya çalışıyorlar. İğrenç uluslararası sömürgeciliğin uzun vadeli stratejisi, Arap ve Türk halklarının yıkıntıları üzerine bir Kürt devleti kurmaktır.

Başarısız olurlarsa, önce Irak deneyimini Suriye ve Türkiye'de tekrarlayacaklar ve sonra iddia edilen hedeflerine ulaşmak için kendi çetelerini kuracaklar.

Abdulkerim Ağa / ENP